يشهد المعرض الدولي للصيد والفروسية (أبوظبي2014)، الذي يقام برعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في المنطقة الغربية، رئيس نادي صقاري الإمارات خلال الفترة من 10 - 13 سبتمبر الجاري، زيادة ملحوظة في عدد الشركات المحلية الخاصة في دورته الـ 12، والتي بلغت أكثر من 120 شركة إماراتية أثبتت تواجدها بقوة، وأصبحت منتجاتها وابتكاراتها تضاهي وتنافس أفضل المنتجات العالمية، خصوصاً مع مشاركة 640 شركة تمثل 48 دولة في الدورة المقبلة للمعرض.- ومن جديد تتواجد بقوة مؤسسة «بدر الإمارات» التي تأسست عام 2008، وتعد أول مشروع إماراتي متكامل لأدوات الصيد والرحلات على مستوى الدولة، إذ تمتلك أكبر صالة عرض في الإمارات، وهذه السنة الثامنة على التوالي التي تشارك بها في المعرض بإضافة لمسات جديدة في مشروعها. وتشارك «بدر الإمارات» في معرض (أبوظبي 2014) بجناح متعدد الأقسام يشتمل على كل مستلزمات ومعدات الصيد، إضافة إلى تخصيص قسم لعرض بعض الاختراعات لعدد من المواطنين في مجال الصيد.جودة عالية نهاية قضيب التعادل المنتجات , أحدث الاسعار من نهاية قضيب التعادل جودة عالية نهاية قضيب التعادل المنتجات, قدم أنواع مختلفة من نهاية قضيب التعادل المنتجات الممتازة و احدث الاسعار من نهاية قضيب التعادل وتحظى المؤسسة الرائدة بشهرة محلية وخليجية كونها تقدّم كل معدات ومستلزمات الصيد والرحلات. 

بينما تركز مشاركة شركة الإمارات للسيارات، الموزع العام لمرسيدس - بنز في أبوظبي والشركة الرائدة لمجموعة الفهيم، على رضى العملاء وتعمل على توفير الدعم اللازم لهم. وتأخذ الشركة المسؤولية الاجتماعية على عاتقها، بالإضافة إلى مسؤوليتها البيئية وجهودها لدعم العمل الخيري والفعاليات الرياضية.أما مجموعة «أغذية ش. م.جودة عالية موازن البطانة المنتجات , أحدث الاسعار من موازن البطانة , جودة عالية موازن البطانة المنتجات قدم أنواع مختلفة من موازن البطانة المنتجات الممتازة و احدث الاسعار من موازن البطانة على ae.kamax م » المشاركة في المعرض فتعد من الشركات البارزة في أبوظبي في مجال إنتاج الأطعمة والمشروبات على مستوى الدولة والشرق الأوسط، مستفيدة من الجودة العالية لمنتجاتها وثقة المستهلكين والروح الابتكارية.ومن المشاركات الإماراتية كذلك مؤسسة الظفرة للصقور التي تعد واحدة من كبرى الشركات العاملة في الإمارات منذ 1994. وتختص المؤسسة تجارة معدّات الصيد ولوازم الرحلات ومستلزمات السفر. 

أما مؤسسة الصياد لأدوات الصيد التي يترقب يترقب كثيرون من الجمهور مُشاركتها في معرض أبوظبي، فيقع مقرّها في دبي وتعمل في توزيع العديد من أشهر العلامات التجارية في مجال الصيد البري والتخييم وصيد الأسماك منذ أكثر من 30 عاماً في دول الخليج العربي والشرق الأوسط.أما داو أوتوموبايل الإماراتية، فيعتبر ابتكارها «آيرونمان 4*4» الخيار الأول في أستراليا في مجال أدوات الصيد ونظام التعليق لسيارات الدفع الرباعي سواء على الطرق الرئيسة أو في المناطق البعيدة.ويعد مركز ديب بلو للغوص، الذي تأسس عام 2004، واحداً من أهم مراكز الغوص في الإمارات. ويقدم المركز في إطار مشاركته بمعرض الصيد نخبة من الدورات للمبتدئين والمدربين، بالإضافة إلى دورات الإسعافات الأولية. 

ومن المشاركات المميزة «جيرمان ستاندارد غروب- الإمارات» المجموعة الألمانية النموذجية التي تعد واحدة من الشركات البارزة في عالم البيطرة في سوق الشرق الأوسط؛ إذ حازت على شهرة في هذا الميدان، لكونها الموزع الحصري لعلامات تجارية معروفة، كما تقدم أفضل الخدمات والأجهزة في مجالات الجراحة والتصوير الإشعاعي والتحاليل المخبرية.جودة عالية تعليق البطانة المنتجات , أحدث الاسعار من تعليق البطانة , جودة عالية تعليق البطانة المنتجات قدم أنواع مختلفة من تعليق البطانة المنتجات الممتازة و احدث الاسعار من تعليق البطانة على ae.kamax 

حديقة الحيوانات في العين.. توعية والتزام 

تشارك حديقة الحيوانات في العين هذا العام في معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية، بهدف التعريف بخدمات الاستشارات البيطرية؛ ولتسلط الضوء على جهود الحديقة في الحفاظ على الحيوانات المهددة بالانقراض، والتزامها بحماية وزيادة أعداد الحيوانات التي تعيش في المناطق الجافة والصحراوية، إضافة إلى زيادة الوعي بأهمية الحفاظ على البيئة والحياة البرية في الإمارات، ويقع جناح حديقة الحيوانات بالعين ضمن قسم «الحفاظ على الموروث الثقافي والبيئي» في القاعة رقم 9.وقالت المدير التنفيذي لإدارة صون الطبيعة والتعليم، منى الظاهري «أطلقت حديقة الحيوانات بالعين جهوداً ومبادراتٍ عدة في مجال الحفاظ على الحياة البرية، وتأتي مشاركتنا في المعرض لإدراكنا بأهمية تعريف الجمهور بهذه المبادرات، وتشجيعهم على دعمها والمشاركة فيها، كما أنها فرصة لتجديد التزامنا بحماية وزيادة أعداد الحيوانات التي تعيش في المناطق الجافة والصحراوية». 

وأضافت أنه «نظراً لأن حديقة الحيوانات بالعين تعد من الحدائق الرائدة والأكبر على مستوى الشرق الأوسط فإنه يسعدنا الإعلان عن خدمة جديدة للجمهور، وهي تقديم خدمات الاستشارات البيطرية، إذ سيتسنى للجمهور الاستفادة من فريق البيطرة في حديقة الحيوانات بالعين والذي يمتلك أعلى مستوى من خبراء ومتخصصي الإدارة الطبية للحيوانات النادرة والبرية، ويتم توفير خدمات التشخيص من قبل وحدة الأبحاث والتشخيص البيطري التي تمّ افتتاحها مؤخرا في الحديقة».جودة عالية موازن الرابط المنتجات , أحدث الاسعار من موازن الرابط , جودة عالية موازن الرابط المنتجات قدم أنواع مختلفة من موازن الرابط المنتجات الممتازة و احدث الاسعار من موازن الرابط على ae.kamax.c 

يفوق الاستهلاك الفردي من العطور في الإمارات ودول الخليج، معدل الاستهلاك في أوروبا وأميركا بثلاث أو أربعة أضعاف. وأكد جيفري نيجمان مؤسس العلامة التجارية للعطور الفاخرة «إم ميكاليف» إلى أن دبي تشكل جزءاً حيوياً وواسعاً من سوق المنتجات الفاخرة في العالم، مشيراً إلى أن الإمارة كانت ضمن أبرز الوجهات التي بحثت عنها الشركة لإطلاق أول متجر لها، ولفت إلى أنه قرر مع زوجته مارتين ميكاليف تأسيس فرع للعلامة التجارية في دبي للتركيز على الإمارات بشكل خاصة، وسائر دول المنطقة بشكل عام وأضاف: «نعتقد أن هذه المنطقة لديها تقدير للفخامة والجودة التي لا مثيل لها».جودة عالية لوحات الظهر المنتجات , أحدث الاسعار من لوحات الظهر جودة عالية لوحات الظهر المنتجات, قدم أنواع مختلفة من لوحات الظهر المنتجات الممتازة و احدث الاسعار من لوحات الظهر على ae.kamax.co 

ولفت نيجمان إلى أن سكان دول الخليج يفضلون الرفاهية والإنفاق بسخاء على المنتجات ذات الجودة العالية. ويتزامن ذلك مع إنفاق مبالغ طائلة على العطور الفخمة، حيث يعتبر العطر يعتبر جزءاً لا يتجزأ من الثقافة الشرقية، وتوقع أن ينمو سوق العطور بدبي بوتيرة متواصلة خلال الفترة المقبلة، وذلك بفضل نمو السياحة التي تلعب دوراً كبيراً في دفع مبيعات التجزئة، ومن ضمنها سوق العطور. وأوضح نيجمان أن المستهلكين في منطقة الشرق الأوسط يفضلون الروائح القوية أكثر من سكان أي منطقة أخرة في العالمز 

وأضاف: «أعجبنا تنوع المكونات الغنية الموجودة في هذه المنطقة والتقدير المستمر للخدمة والجودة العالية»، وتوقع استمرار نمو وتطور سوق العطور في المنطقة، مشيراً إلى أن قيمتها الحالية تقدر بـ 1.13 مليار درهم، متوقعاً لها أن تشهد نمواً استثنائياً خلال السنوات المقبلة.